دورة المقامات الصوتية في الفنون التقليديّة | الرياض – مايو

المقامات الصوتية مصطلح فني دخل إلى الموسيقى العربية ليدل على اختلاف طبقات الصوت عند الغناء، والأسلوب المستخدم في صياغة الألحان وتركيبها، لتصبح الفنون الموسيقية التقليديّة ذات جٌمل وطبقات مٌنظمة ومتفق عليها.

سيتمكن المتدرب في نهاية هذه الدورة التدريبية من التعرف على أنواع الموسيقى التقليديّة في المملكة العربية السعوديّة، والفروقات بينها، والعناصر الرئيسية لعلم الصوت، وماهية المقام الموسيقي، وكيفية تكوينه، ومعرفة المسافات الصوتية والأبعاد النغمية، وتأثيرها في تكوين المقام

مخرجات التعلّم

سيتمكن المتدربون في نهاية الدورة من:

  • معرفة أساسيات علم الصوت والموسيقى والمقامات الصوتية.
  • التمييز بين المقام والأطوار والقوالب الموسيقية.
  •  القدرة على التفريق بين المقامات الموسيقية.
  • يتعرف المتدرب على العناصر الرئيسية لعلم الصوت والموسيقى.
  • يتعرف المتدرب على العلامات الزمنية للأصوات وكيفية أداءها.

لغة الدورة

مدة الدورة

عدد المقاعد

وقت الدورة

اللغة العربية

4 أيام

15 متدرب/ متدربة

04:00 مساءً– 08:00 مساءً

الموقع
مقر المعهد الملكي للفنون التقليدية – حي الفوطة ، الرياض
بداية الدورة التدريبية
26 مايو 2024
نهاية الدورة التدريبية
29 مايو 2024
الفئة المستهدفة
  • الدورة متاحة لكافة أفراد المجتمع فوق سن 18 عاماً.
  • نرحب بالهواة من جميع المستويات والقدرات.
المتطلبات الأساسية
  • أن يكون المتقدم سعودي/سعودية الجنسية أو يحمل إقامة سارية المفعول.
  • أن يلتزم المتدرب/المتدربة بضوابط وأحكام البرامج التدريبية بما فيها ضوابط الحضور واستيفاء عدد الساعات المطلوبة وذلك في  مقر المعهد الملكي للفنون التقليدية.
  • في حال القبول بالبرنامج وعدم التزام المشترك بالبرنامج سيتم استبعاد الاسم من أي برامج مستقبليه حيث ان المقاعد محدودة وعدم الالتزام او الحضور يحرم شخص/مستفيد أخر ملتزم يرغب بالحضور للبرنامج.
معايير الإنجاز
  • حضور كامل الدورة.
  • إتمام التطبيق العملي.

دورات تدريبية أُخرى

شهدت المجوهرات التقليدية السعودية منذ قديم الزمان لتطوّرات وتأثيرات ثقافية متنوعة حيث مع مرور الزمن تكيّفت من الطلبات المتغيرة التي حملتها الحركة...

تُمثل الأزياء انعكاسًا لاهتمامات البشر ولخلفياتهم الثقافية، وجذورهم الجغرافية، فهي لا تنفصل عن شخصية الإنسان، لذا احتلت الأزياء التقليديّة مكانةً...